الجمعة، ديسمبر 30، 2011

بريطانية تعترف بممارسة الجنس مع 1500 رجل للعلاج الجنسي

PIC-652

اعترفت البريطانية ماري سيمون البالغة من العمر 54 عاما أنها ضاجعت 1500 رجل معظمهم متزوجين أو لديهم علاقات غرامية مع نساء أخريات لمساعدتهم على التغلب على المشاكل التي يواجهونها في العلاقة الزوجية.
 
الخميس، ديسمبر 29، 2011

تغيير شكل ويندوز 7 الى اندرويد

-9e60ab3262

الان الى هواة الاندرويد android اليكم هذا البرنامج المجاني والذي يحول
نظامك من وندوز 7
الى شكل الاندرويد android
وطبعا التغير فقط تغيير الثيمات والقوائم  فقط اي تغيير الشكل فقط
والان تحميل البرنامج وتستطيبه زي اي برنامج بالضبط وهو صغير الحجم 

الأحد، ديسمبر 25، 2011

مصنع المدرعات والمعدات الثقيلة - المؤسسة العامة للصناعات الحربية في المملكة العربية السعودية.


إمصنع المدرعات والمعدات الثقيلة في الدمام

هو أحد المصانع التابعة للمؤسسة العامة للصناعات الحربية في المملكة العربية السعودية.
وقد تأسس هذا المصنع ليضطلع بتصنيع العربات المدرعة بأنواعها، إضافة إلى تطوير وتحديث وتدريع العربات العسكرية ، إلى جانب أعمال أخرى في مجال التجهيزات العسكرية والأمنية.


الأحد، ديسمبر 18، 2011

باقة شاشتي من انفجن ب 25 ريال فقط

85516
ضمن حرصها على تحديث وتطوير خدمة التلفزيون التفاعلي المطوّر (انفجن) وإثراء محتواها بمزيد من البرامج والأعمال الهادفة التي تناسب احتياجات جميع شرائح العملاء، وفرت الاتصالات السعودية باقة (شاشتي) الجديدة التي تضم مكتبة متكاملة من أحدث وأشهر إنتاج هوليود والسينما العربية من الأفلام والمسلسلات الهادفة ذات النوعية والجودة العالية، مما يتيح للعملاء المستفيدين من الخدمة الاستمتاع وبلا حدود بمشاهدة أفضل الأعمال الدرامية دون التقيد بمواعيد عرضها من خلال الاستفادة من خصائص (انفجن) التي تمكِّنهم من إدارة الوقت ومشاهدة ما يرغبون بالتحكم المطلق في مواعيد المشاهدة وفي الوقت الذي يحددونه، حيث تمكِّن (انفجن) المشاهدين من إعادة مشاهدة أي برنامج تم عرضه في أي قناة فضائية خلال أسبوع. 
الجمعة، ديسمبر 16، 2011

جميع رموز وخدمات الجوال stc

c4731
جميع رموز وخدمات الجوال لشركة الاتصالات السعودية stc 
كل ما عليك هو إرسال الرمز إلى الرقم 902 ، والرمــــوز هـــي :

الخميس، ديسمبر 08، 2011

قالب روعة للبلوقر من تصميمي

 fire & iceم
قالب fire & ice من تصميمي
وانشاء الله القالب يعجبكم
فقط اتمنى عدم نزع الحقوق
لتحميل القالب 
الخميس، ديسمبر 01، 2011

فهرس




السبت، نوفمبر 26، 2011

PlayStation 4خبر قريبا في الاسواق


psp4
كشفت شركة DigiTime التايونية انه سوف يتم في اواخر العام الجاري  2012 انتاج PlayStation 4 من قبل شركة سوني كما اشارت ان الجهاز الجديد سوف يعتمد كليا على اجهزة استشعار الحركة تقنية مصتعي Foxconn وPegatron.

الجمعة، نوفمبر 25، 2011

المليونير ادم خو يفصح عن اسرار تكوين ثروة








الكاتب: آدم خو ( أصغر مليونير في سنغافورة - 36 عاما )



البعض منكم قد  يعرف بالفعل بأني كثير السفر في المنطقة، فأنا أزور مكاتبي في ماليزيا وأندونيسيا وتايلاند وسوتشو (الصين) بشكل دائم كما أقوم بتقديم المحاضرات والندوات في هذه البلدان. أتواجد في المطار تقريبا كل أسبوعين وأقابل بشكل دائم كثير من الذين حضروا ندواتي أو قاموا بشراء كتبي. قابلت مؤخرا شخصا منهم على متن طائرة الى كوالا لمبور وبدى مصدوما نوعا ما. سألني: "كيف يسافر مليونيرا مثلك على الدرجة السياحية؟"
الخميس، نوفمبر 24، 2011

ما مدى قدراتك وما مدى استعدادك

مدى استعدادك - وما هي قدراتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان هناك مدرّس مجتهد يُقدّر التعليم حق قدره، يريد أن يختبر تلاميذُه اختبارهم الدوري عندما حان موعده؛ ولكنه
أقدم على فكرة غربية وجديدة لهذا الاختبار.
فهو لم يُجرِ اختباراً عادياً وتقليدياً بالطرق التحريرية المتعارف عليها، ولا بالأساليب الشفهية المألوفة؛ فقد قال لطلبته:
إنه حضر ثلاثة نماذج للامتحان، يناسب كل نموذج منها مستوى معيناً للطلبة.
النموذج الأول للطلاب المتميزين الذين يظنون في أنفسهم أنهم أصحاب مستوى رفيع، وهو عبارة عن أسئلة صعبة.
النموذج الثاني للطلاب متوسطي المستوى الذي يعتقدون أنهم غير قادرين إلا على حلّ الأسئلة العادية التي لا تطلب مقدرة
خاصة، أو مذاكرة مكثّفة.
النموذج الثالث يخصّ ضعاف المستوى ممن يرون أنهم محدودي الذكاء، أو غير مستعدين للأسئلة الصعبة، أو حتى العادية
نتيجة إهمالهم وانشغالهم عن الدراسة.
 
أيّ نموذج ستختار أنت؟
وبعد أن تعجّب التلاميذ من أسلوب هذا الاختبار الفريد من نوعه، والذي لم يتعودوا عليه طوال مراحل دراستهم المختلفة
راح كل منهم يختار ما يناسبه من ورقات الأسئلة، وتباينت الاختيارات.
- عدد محدود منهم اختار النماذج التي تحتوي على الأسئلة الصعبة.
- وعدد أكبر منهم بقليل تناول الورقة الخاصة بالطالب العادي.
- وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف.
 
وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب دعني أسألك: تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل؟
وبدأوا حل الاختبار؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم، فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة، شعروا بأن الكثير
من الأسئلة ليست بالصعوبة التي توقعوها!
أما الطلاب العاديين؛ فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها، وتمنّوا من داخلهم لو أنهم طلبوا الأسئلة
الأصعب؛ فربما نجحوا في حلها هي الأخرى.
أما الصدمة الحقيقية؛ فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل؛ فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة.
لحظة منح الدرجات
وقف المدرس يراقبهم، ويرصد ردود أفعالهم، وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار، جمع أوراقهم، ووضعها أمامه، وأخبرهم
بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن.
دُهش التلاميذ من ذلك التصريح؛ فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث أو أربع ورقات؛ فما بالك بأوراق
الفصل كله؟!
واشتدت دهشتهم وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب على الورقة وفئة الأسئلة هل هي للمستوى الأول أو الثاني
أو الثالث، ثم يكتب الدرجة التي يستحقها.
ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم، وبقوا صامتين متعجبين، ولم يطُل عجبهم؛ فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله، ثم التفت
إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقعة.
 
صدمات غير متوقعة
أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار
- فأول سرّ أو مفاجأة، تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة، ولا يوجد اختلاف في الأسئلة.
- أما ثاني الأسرار أو المفاجأت؛ فكانت في منح مَن اختاروا الأوراق التي اعتقدوا أنها تحتوي على أسئلة أصعب من
غيرها درجة الامتياز، وأعطى من تناول ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة، أما من حصل على الأسئلة التي
فكروا في كونها سهلة وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف.



وبعد أن فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً، وعلى وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة، راحوا
يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده.
وأكّد هذا المدرس هذا المقصد، عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم؛ ولكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم؛ فمن
كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره طلب الأسئلة الصعبة؛ فاستحق العلامات النهائية.
ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً؛ فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية؛ فحصل على العلامة المتوسطة.
أما الطلاب الضعاف المهملين الذين يرون في أنفسهم التشتت نتيجة لهروبهم من التركيز في المحاضرة أو الحصة، ثم تجاهل
مذاكرة الدروس؛ فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة؛ فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف.


وهكذا هي اختبارات الحياة
فكما تعلّم هؤلاء الطلبة درساً صعباً، من هذا الاختبار العجيب، عليك أنت أيضاً أن تعلم أن الحياة تُعطيك على قدر
ما تستعد لها، وترى في نفسك قدرات حقيقية على النجاح
وأن الآخرين:
- سواء أكانوا أساتذة أو رؤساء عمل أو حتى أصدقاء ومعارف
لن يعطوك أبداً أكثر مما تعتقد أنك تستحق.
فإذا أردت أن تحصل على أعلى الدرجات في سباق الحياة؛ فعليك أن تكون مستعداً لطلب أصعب الاختبارات دون
خوف أو اهتزاز للثقة.
فهل أنت جاهز للاختبارات الصعبة، أم أنك ستُفضّل أن تحصل على درجة ضعيف ؟
 

 

امنيات لبريطانية والمانية وايطالية وفرنسية

hjabjpg
أربع أمنيات لأربع نساء أوروبيات
بريطانية . ألمانية . إيطالية . فرنسية
الأولى بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !. قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م:
- لأن يشغل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد..
- ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة..
- إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها. 
الثلاثاء، نوفمبر 22، 2011

كيف تلغي اشتراكك من اي قروب لا لإزعاج القروبات

Groups
القروبات او المجموعات هي مشكلة وأم المشاكل والإزعاجات
لا اعرف كيف يحصلون على اميلي ويضيفونه الى قائمتهم وبدون اي اذن مسبق يبدؤون في ارسائل رسائلهم ومواضيعهم التافهة والخارجة عن الذوق والغير مفيدة ايظا ويجبرونك على ان تكون عضو لديهم  شئت ذالك ام لم تشاء و رغم عنك سوف تجد اميلاتك وبريدك الالكتروني قد ضج من نواحهم ونباحهم عبر رسائلهم المقيتة التي لا تعرف لها بداية من نهاية لذالك عرفت ان كثيرين من هم امثالي قد عانوا الامرين منهم ومن مواضيعهم الشيطانية ولا انسانية لذا قررت التخلص من ازعاجهم المتزايد وبحثت ووجدت هذه الطريقة التي وفرتها قوقل وياهو نشكرهم  على انسانيتهم وحسن نواياهم التي انعدمت عند اصحاب القرويات  
الاثنين، نوفمبر 21، 2011

بعض الصور لفاجعة حريق مدرسة براعم الوطن بجده



بعض الصور من الحريق الذي وقع امس السبت

في مدرسة البراعم الاهلية بحي الصفا

والشكر يرجع  لوحدات الدفاع المدني بعد الله
والتي سارعت  لإخماد الحريق ونقل المصابين
والذي نتج عنه وفاة معلمتين وإصابة 59 طالبة


2b
صورة اب يحتنضن ابنته


5b

الجمعة، نوفمبر 18، 2011

BlackBerryاجمل خفيات للبلاك بيري

بسم الله
والحمد لله
وسبحان الله
ولا الله الا الله
خلفيات بلاك بيري رائعة
Wallpapers BlackBerry wonderful
خلفيات بلاك بيري BlackBerry من اجمل الخلفيات
  قمت باعداد مقاسات الخلفيات
BlackBerry للتتناسب مع بلاك بيري
نوع بيبي كيرف والمقاس
هو 240×320
وانشاء الله تنال اعجابكم 

MacDesktops.net - flu 
الخميس، نوفمبر 17، 2011

بعض من اوامر ران run لتنظيف جهازك من مخلفات التصفح

run


بعض من اوامر ران run  لتنظيف جهازك من مخلفات التصفح 
ايضا هذه العملية سوف تجعل من جهازك سريع ويعمل بكفاءة عالية 
الأربعاء، نوفمبر 16، 2011

اروع برنامج للمحاسبة مجاني وكامل


برنامج المحاسبة من اروع واخف برامج المحاسبة

يعتبر برنامج المحاسبة من اروع واخف برامج المحاسبة وهو مجاني بالاضافة الى حجمه الصغير والذي لا يتعدى 1 م ب اضاف الى ذالك ان البرنامج كامل طوال عمر البرنامج ولن تحتاج الى اي نوع من انواع التفعيلات 
الاثنين، أكتوبر 31، 2011

مجموعة خرافية من افضل الثيمات على الاطلاق Windows XP



 


مجموعة خرافية من افضل الثيمات على الاطلاق للاكسبي  Windows XP 

اتمنى ان تنال اعجابكم 

السبت، أكتوبر 29، 2011

نوكيا تفكر جديا في التخلي عن نظامها الحالي والبديل من لينكس

نوكيا Nokia تفكر جديا في التخلي عن نظامها الحالي  Series 40 والبديل من لينكس




























يبدو ان شركة نوكيا Nokia تفكر جديا في التخلي عن نظامها الحالي Series 40 وهو المتبع حاليا في اجهزة نوكيا Nokia الرخيصة ولان شركة نوكيا Nokia تسيطر على سوق الاجهزة الرخيصة فهي تفكر جديا ان المستخدم لن يهتم مستقبلا بهذا النظام والذي يعد عيبا حقيقيا لاجهزة نوكيا الرخيصة لذالك فأن الشركة تعكف حاليا على تطوير نسخة خاصة من نظام لينكس linux  ويسمى Meltemi وسوف تحتوي هذه النسخة على بعض الخصائص الذكية التي من شأنها ان تنال اعجاب المسخدم البسيط الذي يبحث عن اجهزة منخفظة السعر والجدير بالذكر هنا ان نظام Meltemi سيكون مخصصا فقط للهواتف .
الثلاثاء، أكتوبر 25، 2011

اسرع الطرق لكسب المال تعلم من هالشايب

الجمعة، أكتوبر 21، 2011

خبر - بالصور والفديو اللحظات الاخيرة لمعمر القذافي





احمد الشيباني البطل الذي قتل معمر القذافي ويضهر في الصورة وهو مرفوع على الاعناق يلوح بغنيمته من القذافي مسدس من ذهب فسبحان الحي الذي لا يموت 

السبت، أكتوبر 15، 2011

ثلاث كفيلة بفك كل سحر


ثلاث كفيلة بفك كل سحر

اقرئها ولن تندم

يقول الشيخ عادل المقبل جاءني في يوم من الايام رجل،ودخل علي في مركز الهيئة قال لي: يا أخي ان ابني مسحور، وان امرأة قد سحرته ،وان امرأة تعرفها أنت،امرأة سيئة،امرأة بغي سحرته..
الجمعة، أكتوبر 14، 2011

ما هو الاندرويد وكيف تم تطويره


ما هو الاندرويد وكيف تم تطويره



تعرف على  عن نظام الاندرويد  Android وهو نظام لتشغيل الجوالات  اوجد هذا 

السبت، أكتوبر 08، 2011

العرض الاقوى مع باقة زين الدولية مكالمتك تصل الى 20 هللة




عرض شركة زين السعودية الجديد عرض ابدا لا يضاهى بأمكانك الان ان تختار باقة زين الدولية والتي تعتبر الافضل بين جميع باقات الاتصال الدولي في اللمملكة العربية السعودية فمع باقة زين الدولية يمكنك ان تتصل بالعالم باسعار تصل الى 20 هللة للدقيقة اضافة الى المميزات التالية .

الجمعة، أكتوبر 07، 2011

سي كلنر وهو من افضل برامج التنظيف CCleaner



برنامج سي كلنر CCleaner وهو من افضل برامج التنظيف


برنامج سي كلنر CCleaner وهو من افضل برامج تنظبف المخلفات والملفات
المؤقته والتخلص من جميع الملفات الغير ضرورية  والتي يقوم جهازك بتحميلها اثناء تصفح النت وتنظيف جميع المتصفحات مثل Internet Explorer و Firefox و operaو safari و ومتصفح Google كما يقوم البرنامج بينظيف الرجيستيري 

الجمعة، سبتمبر 30، 2011

الصين تشن حملات موسعة ضد صناع اجهزة اي فون المقلدة


 الصين تشن حملات موسعة ضد صناع اجهزة اي فون المقلدة

China waging campaigns against makers of counterfeit devicesiPhone



الصين تشن حملات موسعة ضد صناع اجهزة اي فون iPhone المقلدة


بدأت الصين بفرض اجراءات واسعة على الشركات المصنعة لأجهزة اي فون المزيفة حيث أجرت حملات واسعة واعتقلت على اثر هذه الحملات افراد قاموا بتطوير وبيع نسخ مقلدة من هواتف اي فون iPhone الشهيرة وكانوا قد احتجزوا

الاثنين، أغسطس 29، 2011

خبر- قريبا تطبيقات الاندرويد على البلاك بيري



إ[خبر] قريبا تطبيقات الاندرويد على البلاك بيري


 خبر / news

يبدو ان شركة ريم وهي شركة كندية  (RIM) تفكر جديا في دعم اجهزة البلاك بيري بتطبيقات الاندرويد Android  بحلول العام القادم وتسعى الشركة لهذه الخطوة من اجل احياء تباطوء مبيعات البلاك بيري حيث ان توافق اجهزة البلاك مع تطبيقات الانرويد Android يعطي للعملاء اختييار واسعا واكبر من التطبيقات التي تدعم البلاك بيري الجدير بالذكر ان تطبيقات الاندرويد بلغت اكثر من 250،000 بينما بالكاد تصل تطبيقات بلاك  الى 40،000

المصدر : TechSpo
السبت، أغسطس 27، 2011

من افضل برامج نقل الملفات من و الى الموقع Portable FlashFXP

بسم الله الرحمن الرحيم
  الســلامـ  عليـكمـ  ورحمـــــــة  اللهـ  وبركاتــــــــــهـ  


 برنامج Portable FlashFXP نسخة محمولة ويعتبر هذا البرنامج الاشهر والافضل لدى مطوري المواقع لنقل الملفات من 
الثلاثاء، أغسطس 23، 2011

Dynamic Photo HDR 5.2.0 اجعل صورك اكثر دقة واحترافية



Dynamic Photo HDR



اخر اصدار من برنامج Dynamic Photo HDR 5.2.0 ويعتبر هذا البرنامج من افضل البرامج التي تتعامل مع الصور ؛ مع هذا البرنامج يمكنك اعادة الحيوية الى 
الجمعة، أغسطس 19، 2011

رابط مباشر على الميديا فاير FrontPage 2003 Arabic


برنامج FrontPage 2003 Arabic
برنامج الفرنت الشهير  بيج FrontPage 2003 Arabic والذي لا تزال شريحة 
الخميس، أغسطس 18، 2011

رسالة من ملك انجلتر والسويد والنرويج الى خلفية المسلمين يستجديه العلم


هكذا كنا فمتى نعود



اقرأوا الرسالة بتمعن ...
أرسل الملك جورج الثاني ملك إنجلترا ابنة أخيه الأميرة دوبانت ورئيس ديوانه على رأس بعثة مكونة من ثماني عشرة فتاة من بنات الأمراء والإشراف إلى إشبيلية لما كان المسلمين يحكمون الاندلس لدراسة نظام الدولة والحكم وآداب السلوك الاسلامي وكل مايؤدي إلى تهذيب المرأة. ولقد أرسل رسالة معها هذا نصها: 
الأربعاء، أغسطس 17، 2011

موقع امازون الشهير يدشن خدمة مبادلة الكتب المستعملة مقابل مبلغ مالي

 

library-books11111111111111

 

لوكسمبورغ - المانيا

دشن موقع امازون الشهير خدمة جديدة وهي خدمة مبادلة الكتب والتي تتيح لمستخدمي الموقع إرسال كتبهم المستعملة والحصول على مبلغ مالي محدد سلفا يضاف لرصيدهم المصرفي. وكما ذكر مدير الموقع نيكولاس دينسين ان هذه الخدمة من شأنها ان  (تعطي الحل العملي لمن يرغبون في تفريغ أرفف مكتباتهم من المقتنيات القديمة والحصول على مبلغ مالي في الوقت نفسه) وبهذا سيدخل أمازون في منافسة مع مواقع أخرى متخصصة في شراء الكتب والاسطوانات المدمجة المستعملة.

الثلاثاء، أغسطس 16، 2011

افضل برنامج للتعامل مع جولات نوكيا Nokia PC Suite 7


Nokia PC Suite 7  برنامج نوكيا


برنامج nokia PC suite أصدار عربي واصدار اخر انجليزي من شركة نوكيا 
الأحد، أغسطس 14، 2011

بعض التاثيرات الفيتوشوبية الخفيفة على الصور




بعض التاثيرات الفيتوشوبية الخفيفة على الصور

بسم الله  الرحمن الرحيم واصلي واسلم على سيد المرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم
في هذا الموضوع احب ان اهمس في اذن كل مصور وكل من يمتلك كاميرا الى قاعدة 

pc world من اشهر المواقع لتقيم برامج الحماية


من افضل مواقع تقييم ابرامج الحماية

موقع PC World  الامريكي الشهير يصنف من اهم مواقع تقيم برامج الحماية المدفوعة  الانتي فايرس Antivirus  بالإضافة الى Antivirus & Security 
السبت، يوليو 30، 2011

لمن يريد دعوة للتسجيل في قوقل بلس google+



Google  11111111

الحمد لله واصلي واسلم على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه
اليوم راح اقدم لزوار مدونة كيفي خدمة الدعوة الى قوقل بلس Google+ لمن اراد

برنامج كيوكيو بلاير الصيني والمعرب QQ Player اسطورة برامج الميديا


 QQ Player 1111111

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم

يغنيك عن جميع برامج المديا بما فيهم Windows Media Player  و real player 

برنامج كيوكيو بلاير الصيني QQ Player بعد تجربتي لهذا البرنامج فعلا استطيع ان اقول انه اسطورة بمعنى الكلمة في مجاله بل ان هذا البرنامج سوف يغنيك عن 4 برامج
الأربعاء، يوليو 27، 2011

حرب الصدارة بين شركة الاتصالات stc وبين شركة اتحاد اتصالات mobily



stc  vs  mobily

لا تزال الحرب مستمرة بين شركة stc وشركة موبايلي وقد امتد هذه المواجهة منذ 2004 وهو موعد انطلاق شركة موبايلي والتي حاولت بكل الطرق ان تحتل الصدارة في اللمملكة العربية السعودية الا انها لم تفلح برأي الى الان وقد امتدت حرب ضروس بينهما على كل الاصعدة والاتجاهات سواء من خلال تقديم الخدمات او من خلال

الثلاثاء، يوليو 26، 2011

انطلاق ارخص الاجهزة اللوحية خلال 36 يوم فقط


 

خلال 36 يوما فقط تستعد الشركة البريطانية اندي باد andy bad الى اطلاق عدد 2 من الاجهزة اللوحية بسعر سوف يكون مفاجأة كبيرة لسوق الاجهزة الذكية حيث ان
الأحد، يوليو 24، 2011

يا حمار خيمتنا انسرقت



  11111111130

ياحمار ، خيمتنا إنسرقت

واحد فيلسوف وواحد أمي
طلعوا رحله تخيمية فى الغابه
وبعد ما وصلوا الى مكان جميل...
أعدوا خيمتهم وتناولوا العشاء وتسامروا
ثم ذهبوا للخيمة للنوم

الخميس، يوليو 21، 2011

ترويض احد الثيران بديلا عن الحصان لقفز الحواجز

 

ترويض ثور  بديا عن الحصان

استطاعت رجينا  ماير ان تقوم بترويض ثور وتمرينه حتى تمكنت من ان تجعله يقوم يقفز الحواجز بشكل رائع كما لو كان حصانا اصيلا

والجدير بالذكر انا رجينا ماير قامت بترويض هذا الثور حين لم تستطع الحصول على حصان لتدخل به احدى مسابقات الخيول

الأحد، يوليو 17، 2011

مشروع Tulalip السري لشركة Microsoft





يبدو ايظا ان شركة ميكروسوفت لن تقف مكتوفة الايدي امام سباق المواقع الاجتماعية التي تخوضه كبرى الشركات العالمية حيث ظهر قبل عدة ايام قوقل بلس من شركة 
الجمعة، يوليو 15، 2011

باقة زين الدولية الافضل بدون منافس


باقة زين الدولية


وصف المنتج


ميز هذا العرض عميل الباقة الدولية من الفترة مابين 19-4-2011 لغاية اشعار اخر بالتالي:
  • دقائق مجانية داخل شبكة زين وصالحة لثلاثة أيام فقط عند الشحن تساوي 200% من قيمة الشحن، للشحن بفئة 20 ريال وأكثر.
  • 40 هللة فقط للمكالمات من زين الى زين
  • 55 هلله للمكالمات المحلية خارج شبكة "زين من زين الى مشغلين اخرين "
  • خصم على المكالمات الصوتية الدولية للـ 27 دولة الموضحة أدناه ولجميع أرقام الدولة "ليست محدده للارقام المفضلة فقط"
الأربعاء، يوليو 13، 2011

مقالة انجليزية للدكتور ميلر – القران المذهل


 The Amazing Quran

 

The Amazing Quran

By: Dr. Gary Miller
أقرأ القصــة كاملة ستجد فيها العجـب
التعريف بالكاتب:
الدكتور جاري ميلر (عبد الأحد عمر) عالمٌ في الرياضيات واللاهوت المسيحيِّ ومُبشِّرٌ سابق. يُبيِّن كيف أنَّه بإمكاننا تأسيس إيمانٍ صحيحٍ بوضع معايير للحقيقة. ويصوِّر طريقةً مُبسَّطةً وفعالةً لإيجاد الاتجاه الصحيح أثناء البحث عن الحقّ.
الثلاثاء، يوليو 12، 2011

شحن الجيل الجديد من الاجهزة المحمولة بواسطة نقرات الاصابع



شحن الجيل الجديد من الاجهزة المحمولة بواسطة نقرات الاصابع

اقترح علماء أستراليون من جامعة ميلبورن التكنولوجية استخدام أسلوب جديد لشحن الكمبيوترات الشخصية المحمولة الصغيرة "نوت بوك" والأجهزة الالكترونية الاخرى.
الأحد، يوليو 10، 2011

ما علاقة عصر السرعة بالغفلة التي نعيشها


بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين خالق السماء وفالق الحب والنوى ربي ورب كل شي له الحمد حتى يرضى وله الحمد فوق الرضى وله الحمد بعد الرضى وأما بعد .

لاحظت كيف ان الايام والليالي اصبحت تمر مرالسحاب فلا نكاد نشعر بوجود الايام ولا بطول الليالي، و نفاجئ  بتبخر الشهور والأسابيع دون ان نشعر بوجودها، وتنقضي السنوات ونحن في حيرة من امرنا كيف انقضت، وربما كان رأي انا لا يختلف عن كثيرين من امثالي وهو (اننا نعيش عصر السرعة )ومن اجل هذه النظرية اصبحنا شبه مستسلمين لها وللكثير من مثل هذه النظريات التي ما انزل الله بها من سلطان، وهي في الغالب من وسوسة الشيطان الذي يعرف من اين تؤكل الكتف ومن اي نقاط ضعف لدينا يمكنه افتراسنا ،والحقيقة نحن نعيش في غفلة كبيرة ربما تمتد وتمتد لدينا حتى توافي كل واحد منا منيته ونهايته، فيصيح حين لا ينفع الصياح ولا يفيد الندم (ربي ارجعني لعلي اعمل صالحا ) ولعلك اخي القارئ الان تحاول ان تربط بين علاقة عصر السرعة بالغفلة التي نعيشها، وهنا سوف اسرد لك تجربتي بكل شفافية .

السبت، يوليو 09، 2011

خبر الغاء Blogger and Picasa من قبل google

 

 

 

الخبر هذا اكيد مارح يعجب الكثير من المدونيين تعتزم قوقل خلال الايام القادمة  توحيد اغلب مواقعها التجارية تحت مسمى  قوقل حيث تنوي تحويل اسم مدونات البلوقر (Blogger) وصور البوم بيكاسا(Picasa) لتصبح مدونات قوقل والبوم صور قوقل ولم تبين قوقل ما اذا كانت تنوي تغيير الروابط  (النطاقات) الامر الذي يمكن ان يسبب ازعاجا كبيرا لمدونين البلوقر اتركم مع نص الخبر مع المصدر

Google intends to retire several non-Google name brands, such as Blogger and Picasa, in the next four to six weeks. The search giant plans to rename them as Google products, unifying the company's brand in time for the public launch of Google+, according to two sources familiar with the matter cited byMashable.

Blogger and Picasa aren't going away – they are two very popular Google products after all – instead, Google intends to rename them as Google Photos and Google Blogs, respectively. Several other Google brands will also be likely affected by the move, but it's not yet clear which ones.

YouTube will not, however, be rebranded. The technology giant shut down Google Videos, Google's answer to YouTube before it gave up and bought the video sharing service, in May 2010.

This rebranding effort from Google is hardly the first time we're seeing such a move. Google acquired JotSpot in October 2006 and rebranded it as Google Sites in February 2008. In July 2007, Google acquired VOIP platform GrandCentral and relaunched it as Google Voice in March 2009.

Blogger and Picasa were also Google acquisitions, although both companies have owned by Google for far longer. Blogger was acquired in February 2003 and is one of the top 10 most visited websites in the world. Picasa was acquired in July 2004.

The rebranding will likely upset some existing customers, but Google wants to do it anyway so that it can completely integrate both services into Google+. The company launched the social network as a field trial last month, with an obvious attempt to take on Facebook and Twitter

الخميس، يوليو 07، 2011

controversial time for British women to be wearing the hijab


 
 
It’s a controversial time for British women to be wearing the hijab, the basic Muslim headscarf. Last month, Belgium became the first European country to pass legislation to ban the burka (the most concealing of Islamic veils), calling it a “threat” to female dignity, while France looks poised to follow suit. In Italy earlier this month, a Muslim woman was fined €500 (£430) for wearing the Islamic veil outside a post office.
And yet, while less than 2 per cent of the population now attends a Church of England service every week, the number of female converts to Islam is on the rise. At the London Central Mosque in Regent’s Park, women account for roughly two thirds of the “New Muslims” who make their official declarations of faith there – and most of them are under the age of 30.
Conversion statistics are frustratingly patchy, but at the time of the 2001 Census, there were at least 30,000 British Muslim converts in the UK. According to Kevin Brice, of the Centre for Migration Policy Research, Swansea University, this number may now be closer to 50,000 – and the majority are women. “Basic analysis shows that increasing numbers of young, university-educated women in their twenties and thirties are converting to Islam,” confirms Brice.
“Our liberal, pluralistic 21st-century society means we can choose our careers, our politics – and we can pick and choose who we want to be spiritually,” explains Dr Mohammad S. Seddon, lecturer in Islamic Studies at the University of Chester. We’re in an era of the “religious supermarket”, he says.

Joanne Bailey

Solicitor, 30, Bradford

“The first time I wore my hijab into the office, I was so nervous, I stood outside on the phone to my friend for ages going, ‘What on earth is everyone going to say?’ When I walked in, a couple of people asked, ‘Why are you wearing that scarf? I didn’t know you were a Muslim.’
“I’m the last person you’d expect to convert to Islam: I had a very sheltered, working-class upbringing in South Yorkshire. I’d hardly even seen a Muslim before I went to university.
“In my first job at a solicitor’s firm in Barnsley, I remember desperately trying to play the role of the young, single, career woman: obsessively dieting, shopping and going to bars – but I never felt truly comfortable.
“Then one afternoon in 2004 everything changed: I was chatting to a Muslim friend over coffee, when he noticed the little gold crucifix around my neck. He said, ‘Do you believe in God, then?’ I wore it more for fashion than religion and said, ‘No, I don’t think so,’ and he started talking about his faith.
“I brushed him off at first, but his words stuck in my mind. A few days later, I found myself ordering a copy of the Koran on the internet.
“It took me a while to work up the courage to go to a women’s social event run by the Leeds New Muslims group. I remember hovering outside the door thinking, ‘What the hell am I doing here?’ I imagined they would be dressed head-to-toe in black robes: what could I, a 25-year-old, blonde English girl, possibly have in common with them?
“But when I walked in, none of them fitted the stereotype of the oppressed Muslim housewife; they were all doctors, teachers and psychiatrists. I was struck by how content and secure they seemed. It was meeting these women, more than any of the books I read, that convinced me that I wanted to become a Muslim.
“After four years, in March 2008, I made the declaration of faith at a friend’s house. At first, I was anxious that I hadn’t done the right thing, but I soon relaxed into it – a bit like starting a new job.
“A few months later, I sat my parents down and said, ‘I’ve got something to tell you.’ There was a silence and my mum said, ‘You’re going to become Muslim, aren’t you?’ She burst into tears and kept asking things like, ‘What happens when you get married? Do you have to cover up? What about your job?’ I tried to reassure her that I’d still be me, but she was concerned for my welfare.
“Contrary to what most people think, Islam doesn’t oppress me; it lets me be the person that I was all along. Now I’m so much more content and grateful for the things I’ve got. A few months ago, I got engaged to a Muslim solicitor I met on a training course. He has absolutely no problem with my career, but I do agree with the Islamic perspective on the traditional roles for men and women. I want to look after my husband and children, but I also want my independence. I’m proud to be British and I’m proud to be Muslim – and I don’t see them as conflicting in any way.”

 

 

Aqeela Lindsay Wheeler

Housewife and mother, 26, Leicester

“As a teenager I thought all religion was pathetic. I used to spend every weekend getting drunk outside the leisure centre, in high-heeled sandals and miniskirts. My view was: what’s the point in putting restrictions on yourself? You only live once.
“At university, I lived the typical student existence, drinking and going clubbing, but I’d always wake up the next morning with a hangover and think, what’s the point?
“It wasn’t until my second year that I met Hussein. I knew he was a Muslim, but we were falling in love, so I brushed the whole issue of religion under the carpet. But six months into our relationship, he told me that being with me was ‘against his faith’.
“I was so confused. That night I sat up all night reading two books on Islam that Hussein had given me. I remember bursting into tears because I was so overwhelmed. I thought, ‘This could be the whole meaning of life.’ But I had a lot of questions: why should I cover my head? Why can’t I eat what I like?
“I started talking to Muslim women at university and they completely changed my view. They were educated, successful – and actually found the headscarf liberating. I was convinced, and three weeks later officially converted to Islam.
“When I told my mum a few weeks later, I don’t think she took it seriously. She made a few comments like, ‘Why would you wear that scarf? You’ve got lovely hair,’ but she didn’t seem to understand what it meant.
“My best friend at university completely turned on me: she couldn’t understand how one week I was out clubbing, and the next I’d given everything up and converted to Islam. She was too close to my old life, so I don’t regret losing her as a friend.
“I chose the name Aqeela because it means ‘sensible and intelligent’ – and that’s what I was aspiring to become when I converted to Islam six years ago. I became a whole new person: everything to do with Lindsay, I’ve erased from my memory.
“The most difficult thing was changing the way I dressed, because I was always so fashion-conscious. The first time I tried on the hijab, I remember sitting in front of the mirror, thinking, ‘What am I doing putting a piece of cloth over my head? I look crazy!’ Now I’d feel naked without it and only occasionally daydream about feeling the wind blow through my hair. Once or twice, I’ve come home and burst into tears because of how frumpy I feel – but that’s just vanity.
“It’s a relief not to feel that pressure any more. Wearing the hijab reminds me that all I need to do is serve God and be humble. I’ve even gone through phases of wearing the niqab [face veil] because I felt it was more appropriate – but it can cause problems, too.
“When people see a white girl wearing a niqab they assume I’ve stuck my fingers up at my own culture to ‘follow a bunch of Asians’. I’ve even had teenage boys shout at me in the street, ‘Get that s*** off your head, you white bastard.’ After the London bombings, I was scared to walk about in the streets for fear of retaliation.
“For the most part, I have a very happy life. I married Hussein and now we have a one-year-old son, Zakir. We try to follow the traditional Muslim roles: I’m foremost a housewife and mother, while he goes out to work. I used to dream of having a successful career as a psychologist, but now it’s not something I desire.
“Becoming a Muslim certainly wasn’t an easy way out. This life can sometimes feel like a prison, with so many rules and restrictions, but we believe that we will be rewarded in the afterlife.”
Catherine Heseltine
Nursery school teacher, 31, North London
“If you’d asked me at the age of 16 if I’d like to become a Muslim, I would have said, ‘No thanks.’ I was quite happy drinking, partying and fitting in with my friends.
“Growing up in North London, we never practised religion at home; I always thought it was slightly old-fashioned and irrelevant. But when I met my future husband, Syed, in the sixth form, he challenged all my preconceptions. He was young, Muslim, believed in God – and yet he was normal. The only difference was that, unlike most teenage boys, he never drank.
“A year later, we were head over heels in love, but we quickly realised: how could we be together if he was a Muslim and I wasn’t?
“Before meeting Syed, I’d never actually questioned what I believed in; I’d just picked up my casual agnosticism through osmosis. So I started reading a few books on Islam out of curiosity.
“In the beginning, the Koran appealed to me on an intellectual level; the emotional and spiritual side didn’t come until later. I loved its explanations of the natural world and discovered that 1,500 years ago, Islam gave women rights that they didn’t have here in the West until relatively recently. It was a revelation.
“Religion wasn’t exactly a ‘cool’ thing to talk about, so for three years I kept my interest in Islam to myself. But in my first year at university, Syed and I decided to get married – and I knew it was time to tell my parents. My mum’s initial reaction was, ‘Couldn’t you just live together first?’ She had concerns about me rushing into marriage and the role of women in Muslim households – but no one realised how seriously I was taking my religious conversion. I remember going out for dinner with my dad and him saying, ‘Go on, have a glass of wine. I won’t tell Syed!’ A lot of people assumed I was only converting to Islam to keep his family happy, not because I believed in it.
“Later that year, we had an enormous Bengali wedding, and moved into a flat together – but I certainly wasn’t chained to the kitchen sink. I didn’t even wear the hijab at all to start with, and wore a bandana or a hat instead.
“I was used to getting a certain amount of attention from guys when I went out to clubs and bars, but I had to let that go. I gradually adopted the Islamic way of thinking: I wanted people to judge me for my intelligence and my character – not for the way I looked. It was empowering.
“I’d never been part of a religious minority before, so that was a big adjustment, but my friends were very accepting. Some of them were a bit shocked: ‘What, no drink, no drugs, no men? I couldn’t do that!’ And it took a while for my male friends at university to remember things like not kissing me hello on the cheek any more. I’d have to say, ‘Sorry, it’s a Muslim thing.’
“Over time, I actually became more religious than my husband. We started growing apart in other ways, too. In the end, I think the responsibility of marriage was too much for him; he became distant and disengaged. After seven years together, I decided to get a divorce.
“When I moved back in with my parents, people were surprised I was still wandering around in a headscarf. But if anything, being on my own strengthened my faith: I began to gain a sense of myself as a Muslim, independent of him.
“Islam has given me a sense of direction and purpose. I’m involved with the Muslim Public Affairs Committee, and lead campaigns against Islamophobia, discrimination against women in mosques, poverty and the situation in Palestine. When people call us ‘extremists’ or ‘the dark underbelly of British politics’, I just think it’s ridiculous. There are a lot of problems in the Muslim community, but when people feel under siege it makes progress even more difficult.
“I still feel very much part of white British society, but I am also a Muslim. It has taken a while to fit those two identities together, but now I feel very confident being who I am. I’m part of both worlds and no one can take that away from me.”

Sukina Douglas

Spoken-word poet, 28, London

“Before I found Islam, my gaze was firmly fixed on Africa. I was raised a Rastafarian and used to have crazy-long dreadlocks: one half blonde and the other half black.
“Then, in 2005, my ex-boyfriend came back from a trip to Africa and announced that he’d converted to Islam. I was furious and told him he was ‘losing his African roots’. Why was he trying to be an Arab? It was so foreign to how I lived my life. Every time I saw a Muslim woman in the street I thought, ‘Why do they have to cover up like that? Aren’t they hot?’ It looked oppressive to me.
“Islam was already in my consciousness, but when I started reading the autobiography of Malcolm X at university, something opened up inside me. One day I said to my best friend, Muneera, ‘I’m falling in love with Islam.’ She laughed and said, ‘Be quiet, Sukina!’ She only started exploring Islam to prove me wrong, but soon enough she started believing it, too.
“I was always passionate about women’s rights; there was no way I would have entered a religion that sought to degrade me. So when I came across a book by a Moroccan feminist, it unravelled all my negative opinions: Islam didn’t oppress women; people did.
“Before I converted, I conducted an experiment. I covered up in a long gypsy skirt and headscarf and went out. But I didn’t feel frumpy; I felt beautiful. I realised, I’m not a sexual commodity for men to lust after; I want to be judged for what I contribute mentally.
“Muneera and I took our shahada [declaration of faith] together a few months later, and I cut my dreadlocks off to represent renewal: it was the beginning of a new life.
“Just three weeks after our conversion, the 7/7 bombings happened; suddenly we were public enemy No 1. I’d never experienced racism in London before, but in the weeks after the bombs, people would throw eggs at me and say, ‘Go back to your own country,’ even though this was my country.
“I’m not trying to shy away from any aspect of who I am. Some people dress in Arabian or Pakistani styles, but I’m British and Caribbean, so my national dress is Primark and Topshop, layered with colourful charity-shop scarves.
“Six months after I converted, I got back together with my ex-boyfriend, and now we’re married. Our roles in the home are different, because we are different people, but he would never try to order me around; that’s not how I was raised.
“Before I found Islam, I was a rebel without a cause, but now I have a purpose in life: I can identify my flaws and work towards becoming a better person. To me, being a Muslim means contributing to your society, no matter where you come from.”

 

Catherine Huntley

Retail assistant, 21, Bournemouth

“My parents always thought I was abnormal, even before I became a Muslim. In my early teens, they’d find me watching TV on a Friday night and say, ‘What are you doing at home? Haven’t you got any friends to go out with?’
“The truth was: I didn’t like alcohol, I’ve never tried smoking and I wasn’t interested in boys. You’d think they’d have been pleased.
“I’ve always been quite a spiritual person, so when I started studying Islam in my first year of GCSEs, something just clicked. I would spend every lunchtime reading about Islam on the computer. I had peace in my heart and nothing else mattered any more. It was a weird experience – I’d found myself, but the person I found wasn’t like anyone else I knew.
“I’d hardly ever seen a Muslim before, so I didn’t have any preconceptions, but my parents weren’t so open-minded. I hid all my Muslim books and headscarves in a drawer, because I was so scared they’d find out.
“When I told my parents, they were horrified and said, ‘We’ll talk about it when you’re 18.’ But my passion for Islam just grew stronger. I started dressing more modestly and would secretly fast during Ramadan. I got very good at leading a double life until one day, when I was 17, I couldn’t wait any longer.
“I sneaked out of the house, put my hijab in a carrier bag and got on the train to Bournemouth. I must have looked completely crazy putting it on in the train carriage, using a wastebin lid as a mirror. When a couple of old people gave me dirty looks, I didn’t care. For the first time in my life, I felt like myself.
“A week after my conversion, my mum came marching into my room and said, ‘Have you got something to tell me?’ She pulled my certificate of conversion out of her pocket. I think they’d rather have found anything else at that point – drugs, cigarettes, condoms – because at least they could have put it down to teenage rebellion.
“I could see the fear in her eyes. She couldn’t comprehend why I’d want to give up my freedom for the sake of a foreign religion. Why would I want to join all those terrorists and suicide bombers?
“It was hard being a Muslim in my parents’ house. I’ll never forget one evening, there were two women in burkas on the front page of the newspaper, and they started joking, ‘That’ll be Catherine soon.’
“They didn’t like me praying five times a day either; they thought it was ‘obsessive’. I’d pray right in front of my bedroom door so my mum couldn’t walk in, but she would always call upstairs, ‘Catherine, do you want a cup of tea?’ just so I’d have to stop.
“Four years on, my grandad still says things like, ‘Muslim women have to walk three steps behind their husbands.’ It gets me really angry, because that’s the culture, not the religion. My fiancé, whom I met eight months ago, is from Afghanistan and he believes that a Muslim woman is a pearl and her husband is the shell that protects her. I value that old-fashioned way of life: I’m glad that when we get married he’ll take care of paying the bills. I always wanted to be a housewife anyway.
“Marrying an Afghan man was the cherry on the cake for my parents. They think I’m completely crazy now. He’s an accountant and actually speaks better English than I do, but they don’t care. The wedding will be in a mosque, so I don’t think they’ll come. It hurts to think I’ll never have that fairytale wedding, surrounded by my family. But I hope my new life with my husband will be a lot happier. I’ll create the home I’ve always wanted, without having to feel the pain of people judging me.”

آلاف البريطانيات الشابات يعتنقن الإسلام

قالت ذي تايمز إن آلاف الشابات البريطانيات اللاتي يعشن في المملكة المتحدة قررن اعتناق الدين الإسلامي، وذلك في خضم الجدل الدائر الآن في أوروبا حول حظر ارتداء البرقع.
وأضافت الصحيفة التي تصدر من لندن، في تقرير لها اليوم السبت، أن أعداد المهتديات إلى الإسلام في ازدياد، في وقت تقل فيه نسبة الذين يؤدون الصلوات كل أسبوع في كنيسة إنجلترا عن 2% من السكان.
وتشكل النسوة اللاتي يؤدين الصلاة بمسجد لندن المركزي في حي ريجنتس بارك نحو ثلثي المسلمين الجدد تقريباً ممن نطقوا بالشهادتين, أعمار معظمهن تقل عن ثلاثين عاما.
وتشير الإحصائيات التي تتناول أعداد من بدَّلوا دينهم، كما ورد في التعداد السكاني لعام 2001 بالمملكة المتحدة, إلى أن ما لا يقل عن ثلاثين ألف بريطاني اعتنقوا الإسلام.
ويرى كفين برايس، من مركز دراسات سياسة الهجرة بجامعة سوانسي، أن هذا العدد ربما يقارب الآن خمسين ألف شخص أغلبهم من النساء.
وتؤكد التحليلات الأساسية لتلك البيانات أن أعداد الفتيات المتعلمات تعليما جامعيا، واللاتي تتراوح أعمارهم بين العشرينات والثلاثينات، هن أكثر اعتناقا للإسلام.

قصة إسلام جوان

وروت إحدى المهتديات واسمها جوان بيلي قصة اعتناقها الإسلام لصحيفة ذي تايمز.
تقول جوان, وهي محامية من برادفورد تبلغ من العمر ثلاثين عاما, إنه ما من أحد كان يتوقع لها أن تدخل في الإسلام. فقد نشأت وترعرعت في أسرة من الطبقة العاملة ميسورة الحال في منطقة جنوب يوركشاير, حيث بالكاد شاهدت مسلما قبل التحاقها بالجامعة.
وكانت أول وظيفة حصلت عليها في مكتب محاماة بمدينة بارنزلي جنوب يوركشاير.
وفي ظهيرة أحد الأيام عام 2004 تغَّير كل شيء في حياة جوان. ففي ذلك اليوم بينما كانت تحتسي القهوة برفقة صديق مسلم كان يتجاذب معها أطراف الحديث, لاحظ ذلك الصديق صليبا ذهبيا صغيرا يتدلى من عنقها فسألها "هل تؤمنين بالمسيح إلهاً؟".
ولما كانت ترتدي الصليب -كما تقول- من باب الموضة أكثر منه لأسباب دينية، فقد أجابت عن السؤال بأنها لا تظن أنها تؤمن بذلك, ثم بدأ صديقها يُحدثها عن دينه.
وتضيف قائلة إنها استخفت في بادئ الأمر بكلام الصديق, لكن كلماته "استقرت في عقلي، وبعد بضعة أيام, وجدت نفسي أطلب على الإنترنت نسخة من المصحف الشريف".
واستطردت جوان "واستغرق الأمر مني هنيهة كي أستجمع قواي فذهبت إلى إحدى الفعاليات الاجتماعية النسوية التي تنظمها جمعية المسلمين الجدد بمدينة ليدز، وأذكر أنني كنت أحوم حول باب الجمعية وأسأل نفسي: ماذا تفعلين هنا بحق السماء؟".
وتضيف "تخيلت أن النسوة في هذا المكان سيكن مرتديات ملابس تغطي أجسامهن من قمة الرأس إلى أخمص القدمين. وتساءلت: ما هو الشيء المشترك الذي يجمع إنجليزية شقراء في الخامسة والعشرين من عمرها بهؤلاء؟".
وتمضي قائلة "لكن عندما دخلت لم تكن أي من تلك النسوة تشبه تلك الصورة النمطية عن الزوجات المسلمات المقهورات، فجميعهن طبيبات ومدرسات وأخصائيات نفسيات، وذُهلت مما بدا عليهن من سكينة وطمأنينة وراحة بال".
ثم أقرت المهتدية الجديدة بأن لقاءها بأولئك النسوة هو الذي أقنعها بأن تصبح مسلمة أكثر من أي كتاب قرأته.
وواصلت جوان رواية قصتها فقالت "بعد أربع سنوات أي في مارس/ آذار 2008 نطقت بالشهادتين في منزل أحد الأصدقاء".
وتابعت "وعكس ما يظن معظم الناس, فإن الإسلام لا يضطهدني, بل يسمح لي بأن أكون ذات الشخص الذي كنته، وأنا الآن مطمئنة البال أكثر من أي وقت، وممتنة لما حصلت عليه".













































































بعض النصائح عند شراء العطور

  

اولا بعض افضل ماركات العطور كما في الصورة التالية



ثانيا كيف تعرف الفرق بين العطور‏

البعض منا يشتري عطر ويتشكى ويقول مو ثابت .. غاشينا
يا زين عطورات الخارج
والسالفة ومافيها اننا ما نفهم وش العطورات المركزة من العطورات الخفيفة
اولا أسم العطر
الجمعة، يوليو 01، 2011

جيل جديد من الطابعات التي تعمل بدون حبر

 

 

 

طابعات من دون حبر هذا هو الجيل الجديد من الطابعات Printer التي تعتمد على نوع من الورق يعتمد على تقنية Zero Ink من شركة Zink حيث يحتوي الورق الذي تقوم الشركة بإنتاجه على مواد خاصة تتلون بدرجات خاصة حسب تعرضها للحرارة دون الحاجة إلى حبر هذا وقد بدأت كبرى الشركات سباق انتاج هذه الطابعات بأسعار زهيدة  تبدأ من 39$ يمكنك ان تجدها بسهولة في المتاجر الالكترونية المنتشرة على الشبكة العنكبوتية  مثل شركة Polaroid وشركة Dell وشركة zink  والنصيحة التي اوجها لزواري اذا اردت اقتناء هذه الطابعة فعليك ايظا ان تفكر في اقتناء الكثير من الورق الخاص بهذا الطابعة لأنك لن تستفيد من هذه الطابعة بدون وجود هذا الورق الخاص واخيرا رابط بيع الورق والطابعة على امازون Amazon ايظا يمكنك البحث ومعرفة المزيد عن هذه الطابعة تحت عبارة (Printer Zero Ink).

الخميس، يونيو 30، 2011

احياء مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية

 

 

 


أعاد المصريون إحياء مشروع الجسر البري العملاق الذي يربط بين الأراضي المصرية والسعودية عبر خليج العقبة، بعد أن طلب الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، إعادة الدراسات الفنية والاقتصادية حول المشروع، الذي كان قد تم الاتفاق على إنشائه عام ‏1988، إلا أن الرئيس السابق حسني مبارك رفضه وطلب فجأة وقف الحديث عنه تماما قبل عامين لأسباب مازالت غامضة.
وقالت صحيفة "الأهرام" القاهرية الثلاثاء، إنه بناء على تعليمات مجلس الوزراء التقى اللواء مهندس فؤاد عبد العزيز رئيس جمعية الطرق العربية والرئيس الأسبق لهيئة الطرق والكباري, المهندس عاطف عبد الحميد وزير النقل, وقدّم تقريراً شاملاً عن المشروع شمل الأهمية الاستراتيجية والتكلفة, وفترة استردادها والفوائد والمميزات, إضافة إلى العروض الدولية لتمويل وإنشاء الجسر الذي يبدأ من الشاطئ بمنطقة رأس نصراني القريبة من شرم الشيخ, ثم يمر بجزيرة تيران ليصل إلى رأس حميد بالأراضي السعودية بطول32 كيلو متراً, ويستغرق عبوره بالسيارة 20 دقيقة.
وقال عبد العزيز, إن الجسر سيحقق التواصل البري والربط المباشر بين دول شرق وغرب العالم العربي، ويسهم في توفير الجهد والمال للمسافرين، خاصة من المعتمرين والحجاج والعمالة المصرية بدول الخليج, إضافة إلى تيسير حركة التجارة ونقل البضائع.
وأكد عبد العزيز أنه بعد الاتفاق علي هذا المشروع من جانب البلدين وضعته جمعية الطرق العربية علي رأس أولوياتها باعتباره يمثل أهم مشروعات الربط البري في العالم العربي, وقد تلقت الجمعية 7 عروض عالمية لإنشائه بعد التأكد من الجدوى الاقتصادية, وتم تقديم كل هذه الدراسات إلى وزير النقل الأسبق المهندس محمد لطفي منصور الذي تجاهله تماما, ولم يبد استعداداً حتى في التعرف على أهمية المشروع.